ما ياتى من وقت وزمن الا وتمر علينا حكايات عجيبه ونسمع ما لا نصدقه وهي حقيقه وملموسة فلا بد منا ان نصدق هذه الايام اغرب الحكايات. فاحببت ان أحكي لكم
حكايه وواقعه حدثت في اليمن في مدينة الحديدة في مدرسة البنات مدرسة 26 سبتمبر
وأنا لا أكتب هذه الحكاية الا وأنا أعلم مصداقيتها.
عندما كانت الفتاة البالغة من العمر السادسة في بداية مشوارها في الحياة وياله من مشوار سريع بالنسبة لها
كانت مشاغبة نوعا ما في الحصه فارادت المدرسه أي المعلمة أن تعاقبها وكان عقاب المعلمة من النوع الهمجي الاجرامي اللا اخلاقي فذهبت بها الى حمامات المدرسة وأدخلتها في جزء من الحمامات وحبستها ...
فدق جرس المروح أي الخروج من المدرسة والمغادرة الى البيت
بعد ذلك أنتضرت اسرة الفتاة رجوعها الى البيت حتى أن الوقت صار متأخر جدا
فما ان انتضروا حتى غمرهم القلق على أبنتهم فذهبوا ليسألوا ويبحثوا عنها في المدرسة فلم يجدوا الا أبواب المدرسة مغلقة بمصراعيها
فتشوا وبحثوا في كل مكان فلم يجدوها حتى ان أفلت الشمس ..
ثم فجئة تذكرت المدرسة اي المعلمه التي حبست البنت أنها نستها في حمام المدرسة
وذهبت مسرعة ومرتبكة والقلق والخوف يداعبها من كل مكان في جسمها حتى ان وصلت الى المدسة فدخلت متجهه الى حمامات المدرسه..............
هنا نقف قبل أن نكمل هذه الرواية وهذه القصة المخيفة جدا ونتسائل ماذا سوف نتفاجئ...أربطوا أحزمة قلوبكم وصدوركم ولا تجعلوا دموعكم تدرف من هول هذه المصيبه..........
دخلت المعلمه الى الحمامات ثم فتحت باب الحمام الذي حبست فيه الطفلة البريئة
فلما فتحت الباب وجدت الطفلة وهي ملمومة على نفسها وقد تعجمت. ورأت الى شعرها الذي قد أمتلئ بياضا فاصبحت كالانسان الشايب الذي يبلغ من الكبر عتيا
فاصبحت الطفلة التي عمرها السادسة كأن عمرها سبعون سنة
كل هذا من قساوة الخوف والفجع والوحدة التي عانتها الطفلة لمدة سبع ساعات محبوسة في الحمام. ياسبحان الله ويا لله مالنا وما بنا لا أريد أن أعلق على هذه الكحايه
فتركتها لكم أيه الاصدقاء
حكايه وواقعه حدثت في اليمن في مدينة الحديدة في مدرسة البنات مدرسة 26 سبتمبر
وأنا لا أكتب هذه الحكاية الا وأنا أعلم مصداقيتها.
عندما كانت الفتاة البالغة من العمر السادسة في بداية مشوارها في الحياة وياله من مشوار سريع بالنسبة لها
كانت مشاغبة نوعا ما في الحصه فارادت المدرسه أي المعلمة أن تعاقبها وكان عقاب المعلمة من النوع الهمجي الاجرامي اللا اخلاقي فذهبت بها الى حمامات المدرسة وأدخلتها في جزء من الحمامات وحبستها ...
فدق جرس المروح أي الخروج من المدرسة والمغادرة الى البيت
بعد ذلك أنتضرت اسرة الفتاة رجوعها الى البيت حتى أن الوقت صار متأخر جدا
فما ان انتضروا حتى غمرهم القلق على أبنتهم فذهبوا ليسألوا ويبحثوا عنها في المدرسة فلم يجدوا الا أبواب المدرسة مغلقة بمصراعيها
فتشوا وبحثوا في كل مكان فلم يجدوها حتى ان أفلت الشمس ..
ثم فجئة تذكرت المدرسة اي المعلمه التي حبست البنت أنها نستها في حمام المدرسة
وذهبت مسرعة ومرتبكة والقلق والخوف يداعبها من كل مكان في جسمها حتى ان وصلت الى المدسة فدخلت متجهه الى حمامات المدرسه..............
هنا نقف قبل أن نكمل هذه الرواية وهذه القصة المخيفة جدا ونتسائل ماذا سوف نتفاجئ...أربطوا أحزمة قلوبكم وصدوركم ولا تجعلوا دموعكم تدرف من هول هذه المصيبه..........
دخلت المعلمه الى الحمامات ثم فتحت باب الحمام الذي حبست فيه الطفلة البريئة
فلما فتحت الباب وجدت الطفلة وهي ملمومة على نفسها وقد تعجمت. ورأت الى شعرها الذي قد أمتلئ بياضا فاصبحت كالانسان الشايب الذي يبلغ من الكبر عتيا
فاصبحت الطفلة التي عمرها السادسة كأن عمرها سبعون سنة
كل هذا من قساوة الخوف والفجع والوحدة التي عانتها الطفلة لمدة سبع ساعات محبوسة في الحمام. ياسبحان الله ويا لله مالنا وما بنا لا أريد أن أعلق على هذه الكحايه
فتركتها لكم أيه الاصدقاء